لا زال اعضاء “مجلس شباب الثورة السلمية” الذين كانوا شبابا قبل 11 سنة يحتفلون “كشباب” بالثورة التي ماتت قبل 11 سنة.
شبابهم دائم يذكرني بنجمات السينما المصرية اللواتي ظللن يلعبن دور طالبة الثانوية حتى سن الستين.
“ولدان مخلدون” لا يكبرون ولا تظهر عليهم علامات النضج.
يبدو ان الممول عطل نموهم الفيزيولوجي والذهني!