الدعارة إحدى أدوات الكهنوت الحوثي

عبدالسلام القيسي
الثلاثاء ، ٢٥ مايو ٢٠٢١ الساعة ١٠:٠٢ مساءً
مشاركة |

الدعارة احدى أدوات الكهنوت الحوثي وتتشابه طرقه للوصول الى الحاكمية كطرق فرسان المعبد الذي تناسلت منه الصهيونية العالمية فالدعارة أول وسائل النورانيون في مسيرة تشكيل هيئة العالم قبل قرون وهذه ايضا طريقة الحوثي للايقاع بالخصوم في شباك الرذيلة واستغلال فتيات يمنيات ولأن انتصار الحمادي رفضت، سجنوها وأكثروا.

إن الحوثي يمارس أبشع وسيلة دون شرف خصومة بحق اليمنيين فنحن بكل عدائنا المستفحل للحوثي لم نسيء الظن به حتى هذه الدرجة فللعداوات حدود ومحاذير.

هاهي تنكشف الحقيقة من وسط السجون الحوثية وما خفي كان أكبر، طوله بحجم قذارة الوسيلة هذه بحق المستغل والمستهدف.

* * * * *

الكتاب والشعراء وأهل الجمهرة والفخامة وذوي الأقلام الشهيرة! أين هم ؟ المنافي مكتظة بهم والمدن وعواصم العالم ومكاتب الحقوق والحريات، فأين هم ؟

أين هم ذوي المعارف وعلاقاتهم بالبشرات المختلفة صفراء شقراء سمراء سوداء ؟

لو أن كل واحد منهم جعل كاتب وحقوقي عربي أو أجنبي ذو قيمة يتطرق للحقائق المنبعثة بأدخنة القذارة من مناطق الحوثي لصنعنا الخطاب العالمي الذي نريد.

قد لا يكون النصر بالخلاص من الحوثي بل في عدالة القضية وتدويل هذه العدالة فالظاهر يقول أن أغلب العالم يعتقد للحوثي الحق!

الخطاب الانساني هو السلاح الأهم لجعل العالم يلتفت أو لاحراجه كي يكف عن دعم الحوثي، كأقل القليل،

 وكيلا ككل مرة ينقذه، أين أنتم ؟

الظاهرتان المناخيتان إل نينيو وإل نينيا

لا تعليق!