دعوة للتصالح!

عادل الأحمدي
الثلاثاء ، ٠٥ يناير ٢٠٢١ الساعة ١١:٤٠ مساءً
مشاركة |

الحمد لله والشكر لله.. تصالح أشقاؤنا الخليجيون بعد سنوات من الخصومة التي تركت آثارها السلبية على كل سياق، وخصوصا علينا في اليمن.

تصالحت الرياض والدوحة وأبوظبي والمنامة وفي هذا خير كثير.. وشكرا للكويت.. ويبقى سؤالنا لإخوتنا اليمنيين الذين توزعوا طيلة الخصام على خنادق الطرفين وكانوا ملكيين أكثر من الملك، وأميريين أكثر من الأمير.

لماذا نوغر الصدور حينما نختلف، أليس مفترضا أن الخلاف لا يفسد للود قضية؟! ما بالك حين نختلف على خلافات الآخرين ويخسر بعضنا بعضا من أجلهم، وها هم اصطلحوا والحمد لله، فمتى يصطلح الناشطون الذين تبندقوا ضد بعضهم مع هذا الطرف أو ذاك، ودون أن يُطلب منهم في الغالب!!

الظاهرتان المناخيتان إل نينيو وإل نينيا

لا تعليق!