حين يكون أكثر المتضررين من نذالة ( شركة حماس للدعاية والإعلان ) هم أنفسهم من يبررون ويكذبون ويلفقون الحسابات الوهمية للدفاع عمن وجهوا لهم ولشعبهم طعنات الغدر!

في الصورة (التالية) حساب وهمي لمشعل ( من حق أصحابنا طبعاً ) وخلفيته أعمدة مارب .. ينفي صاحبنا أن يكون أبو شمّالة ممثلا لحماس، بل زاد أبو صاحب وزع شمّالة مدرس كيمياء في منشآت سنحان النووية لتخصيب البرقوق!

يا جماعة قباص ورزان إذا كان لا يمثل حماس فحماس موجودة ويمتلكون أكبر احتياطي من المُصرّحين في العالم. 

أما يجي المحسوب على القتيل يتطوع للدفاع عن المتواطئين مع القاتل فهذه لا يأتي بها إلا كائن أنذل وأحقر من محمد علي الوزوزي وممثل كيمياء حماس في سنحان!