قدسُنا صنـعــــاءُ يا عدنُ
ليسَ تغــني دونها المُدُنُ
دونها لا أرضَ تــحملُــــنا
ما لنــا من دونها سَـــكنُ
دونها لا دولةٌ بـقـيــــــت
لا ولا أمـــنٌ ، ولا يَــــمَنُ
خُلِقت صنـــــعا لنا وطناً
ليس يغـني دونها وَطنُ
لا نرى يمناً بلا صــــــنعا
إنّما صــــــنعا هي اليَمَنُ