من يستطيع ارسال اولاده للدراسة سواء المراحل الأولى أو الجامعية في المناطق المحررة فليفعل.

هذه ليست حزبية، يذهب ولدك مع المؤتمر فيبقى ولدك أو مع الاصلاح ويبقى ولدك وولدك يبقى مع الناصري وولد البلاد مع الاشتراكي.

هذه دموية، مشروع دم وهدم، يذهب ولدك للحوثي وقبل أن تفقده الجمهورية كولد صالح وكمستقبل مشروع جمهوري تفقده أنت اباه والاحتمال الكبير بعد عودته سوف يقتلك.

كما قتل أحدهم اباه في حجة وهما على طعام الغداء لأنه سب الحوثي وكحالات كثيرة في ذمار وعتمة وكما الأباء الضحايا بشرعب.

حوالي ٥٠٠ ألف طفل يجهزهم الحوثي لحروبه القادمة.

هذه المراكز الصيفية ليست لهذه المعركة بل لمرحلة قادمة وحرب خارج اليمن فربما بعد سنتين وربما عقد وربما أكثر.

هناك من يتكفل للحوثي الآن بوقود حروبه فيذهب لتفخيخ جيل كامل لحرب مستقبلية.