أن تقول الأمم المتحدة إن زراعة الألغام في اليمن أودت بحياة 348 شخصاً خلال العام 2020 فهذه نصف الحقيقة، مع أن عدد ضحايا الألغام أكثر مما ذكر البرنامج الإنمائي.
النصف الآخر الذي تعرفه ولم تقله المنظمة الدولية هو أن الحوثيين هم من زرع تلك الألغام، وعليهم وحدهم تقع مسؤولية جريمة الحرب تلك.
إخفاء الحقيقة كذب، وإخفاء نصفها كذب وتضليل وتستر.