الأُسر النازحة بمدينة التربة تلقت انذارات بمغادرة المدينة بحجة أن عائلي هذه الاسر جنود في ألوية الساحل التي يقودها العميد طارق!
لا طلع هناك خلايا نائمة ولا صاحية ليتم القبض عليها!
تخيلوا أن هذا التهجير القسري والمناطقي يسانده ويدافع عنه أشخاص يعيشون في دول محترمة للاسف، وكأن حياتهم في تلك البلدان القائمة على العدالة والمساواة وسيادة القانون لم تؤثر على عصبيتهم الحزبية والأمراض والأحقاد التي تربوا عليها ضد الاخرين.