في أربعائهِ الأخير ، لمْلَمَ شعْثَ أحلامهِ ، بَوحَ أصابعهِ ، ضحكتهُ .. ما تبقّى من وجوهِ الأصدقاء
ثم أوصد بابَ أوهامهِ
أشعلَ موقدَ الريح
أرخى غيمةَ البكاء
وفي الهزيعِ الأوّلِ من العُمرِ
أطفأ قلبه.. ونام.
في أربعائهِ الأخير ، لمْلَمَ شعْثَ أحلامهِ ، بَوحَ أصابعهِ ، ضحكتهُ .. ما تبقّى من وجوهِ الأصدقاء
ثم أوصد بابَ أوهامهِ
أشعلَ موقدَ الريح
أرخى غيمةَ البكاء
وفي الهزيعِ الأوّلِ من العُمرِ
أطفأ قلبه.. ونام.