حق الإختلاف وتقبل الرأي والرأي الأخر

محمد الربع
الثلاثاء ، ١٧ مايو ٢٠٢٢ الساعة ١١:٥٧ مساءً
مشاركة |

تعايشت الشعوب حين أمنت بحق الإختلاف وتقبل الرأي والرأي الأخر.

ولكن ما نعيشه نحن هو التطرف والتطرف المضاد.

كل ماتلاشى صوت العقل والمنطق والإعتدال .. تتقلص المساحات المشتركة بين الناس ويصبح الجميع غرباء حتى وإن كانوا أبناء وطن ولغة ودين واحد.

يعلوا صوت الضجيج فيقابله صوت النزق.

إذا وجدت نفسك لست من المغالين في الدين والمتطرفين فيه، ولا من المنسلخين والمعادين له، فاعلم أن فطرتك السليمة مازالت في خير.

اللهم أرزقنا الرشد في الدنيا والدين .

الظاهرتان المناخيتان إل نينيو وإل نينيا

لا تعليق!