أكبر عملية تمويه ممكنة! مجهولون، بالمئات، يهاتفون الشاباك لإعطائه معلومات "مضللة" عن الأسرى الفلسطينيين الفارين من السجن.
كلما تقادم الزمن صار الفلسطيني أكثر ارتباطا بأرضه وحقه وتاريخه. إسرائيل "جابت آخرها" والفلسطينيون لم يجربوا بعد سوى الملاعق.
الله على النضال وروعته.