“عيد الغدير”.. يوم الكذب على الرسول عليه الصلاة والسلام.

اليوم الذي يكذب فيه الفرس على حمقى العرب والمسلمين، وباسم الدين يملكون رقابهم ويحولوهم إلى عبيد.

أتفهم سبب احتفاء السلالي الطبطبائي بهذا اليوم. لأن هذا اليوم يعطيهم السلطة والجاه والمال ويحول بقية الناس إلى عبيد لديهم.. لكن القبيلي الأحمق لماذا يحتفي بيوم إعلان عبوديته؟!

* * * *

بكل هدوء..

العائلات الطبطبائية في اليمن تحتفل بيوم الغدير لأن هذا العيد يجعل منهم ملوكا وأسيادا على اليمن.

طيب، بقية اليمنيين أيش يستفيدوا من الاحتفاء بهذا اليوم؟ لا تضحكوا على القبيلي وتقولوا بأن الاحتفال به دين. ليس دينا ولم يحتفل به لا الصحابة ولا علي ولا الحسن والحسين. وأول من احتفل به واحد إيراني.

تريد مني كيمني أن أحتفل بيوم يحولني عبد عند سلالتك؟! والله ما يرضاها على نفسه إلا طرطور وهين.