الضابط الذي سرّب مقاطع تعذيب الأغبري حبسوه، والضابط الذي أنقذ بقية المهجرين الأفارقة وفتح لهم منفذًا للنجاة بأنفسهم من الحريق المندلع يومها حبسوه..!
نحن في زمن الأبطال المتهمون..
وهذا زمن العار لا سواه.
الضابط الذي سرّب مقاطع تعذيب الأغبري حبسوه، والضابط الذي أنقذ بقية المهجرين الأفارقة وفتح لهم منفذًا للنجاة بأنفسهم من الحريق المندلع يومها حبسوه..!
نحن في زمن الأبطال المتهمون..
وهذا زمن العار لا سواه.