لا جديد في تصريحات لندركينغ حول الاعتراف بالحوثيين.
جاءت في سياق أن واشنطن لا تنظر لهم على أنهم جماعة إرهابية غير شرعية،بل طرف سياسي ومكون مجتمعي له مشروعيته.
وفرق بين حق المكون في الوجود اجتماعياً وسياسياً،وحقه في تمثيل البلاد رسمياً.
هم طرف، لكنهم ليسوا الممثل الشرعي المعترف به.