في سلسلة تغريدات له على تويتر كشف الكاتب والمحلل السياسي اليمني الدكتور محمد جميح عن أمر خطير ومحدق بالشرعية .
فيما كشف جميح ذلك واضحا وبصراحه ودعا الشرعية إلى الإنتباه لذلك
وقال تقول الرواية إن القوات التي سيطرت على عتق هي قوات جاءت لإخماد التمرد، ونصرة لمحافظ شبوة المعين من قبل الشرعية.
جميل…
واضاف لكن لماذا تطلق هذه القوات النار على علم الشرعية الذي يرفعه المحافظ في مكتبه؟!
وتابع هذا التناقض هو نتيجة لاعتمال مشروعين متضادين داخل هذه المؤسسة التي أنهكها صراعهما.
وأشار جميح إلى إن أسوأ ما يمكن أن تصل إليه الشرعية في عدن في 2022 هو وضع شبيه بوضعها في صنعاء في 2014، حينما أريد لها أن تكون مظلة لمن له مشروع مختلف لا يبقي عليها إلا لكي يتمدد من خلالها.
ووضح إلى أن هذا الوضع هو الذي فجر الحرب قبل أكثر من سبع سنوات وهو الذي سيشعلها مجدداً، بشكل يدمر المظلة ومن يستظل بها.
وقال عن احداث شبوة : على وقع أحداث شبوة وزع الحوثيون الأدوار: فريق يغازل الانتقالي بإيهامه بواحدية المعركة ضد "الإخونج"،وآخر يغازل الإصلاح بإيهامه بواحدية المعركة ضد "العدوان".
وفي الاخير وجه رسالة لمليشيا الحوثي قائلا : العبوا غيرها،فما بين الانتقالي والإصلاح خلاف سياسي، إذ لم يفترِ اليدومي ولا الزبيدي أن الله أمر بتوليه،كما افتريتم على الله.
تقول الرواية إن القوات التي سيطرت على عتق هي قوات جاءت لإخماد التمرد، ونصرة لمحافظ شبوة المعين من قبل الشرعية. جميل… لكن لماذا تطلق هذه القوات النار على علم الشرعية الذي يرفعه المحافظ في مكتبه؟! هذا التناقض هو نتيجة لاعتمال مشروعين متضادين داخل هذه المؤسسة التي أنهكها صراعهما.
— د. محمد جميح (@MJumeh) August 11, 2022
إن أسوأ ما يمكن أن تصل إليه الشرعية في عدن في 2022 هو وضع شبيه بوضعها في صنعاء في 2014، حينما أريد لها أن تكون مظلة لمن له مشروع مختلف لا يبقي عليها إلا لكي يتمدد من خلالها. هذا الوضع هو الذي فجر الحرب قبل أكثر من سبع سنوات وهو الذي سيشعلها مجدداً، بشكل يدمر المظلة ومن يستظل بها.
— د. محمد جميح (@MJumeh) August 11, 2022
على وقع أحداث شبوة وزع الحوثيون الأدوار: فريق يغازل الانتقالي بإيهامه بواحدية المعركة ضد "الإخونج"،وآخر يغازل الإصلاح بإيهامه بواحدية المعركة ضد "العدوان". العبوا غيرها،فما بين الانتقالي والإصلاح خلاف سياسي، إذ لم يفترِ اليدومي ولا الزبيدي أن الله أمر بتوليه،كما افتريتم على الله.
— د. محمد جميح (@MJumeh) August 11, 2022