التزم رئيس الوزراء الدكتور معين عبدالملك الصمت في الذكرى الحادية عشر لثورة الشباب الذي قادها مع رفيقة دربه توكل كرمان في ساحة التغيير بصنعاء حيث كان مشرف الحشود ورئيس اللجنة التنفيذية لقوى التغيير.
وذكرت مصادر ان رئيس الوزراء معين عبدالملك فضل عدم الاحتفال بها حتى لا يخسر علاقته بدولة الإمارات العربية المتحدة احد الدول الداعمة له ونظرا ان ليس هناك اي تاثير لقوى ثورة الشباب حاليا.