أكدت مصادر سياسية مطلعة ان تغييرات شاملة يتم الإعداد لها في الحكومة يأتي على راسها رئيس الوزراء معين عبدالملك الذي فشل فشل ذريع في إدارة البلاد وتعرض الريال اليمني والجبهات مع الحوثي للانهيار بشكل كامل لم تحدث من قبل.
وحمل ناشطون السفير السعودي ال جابر مسئولية ذلك كونه قدم معلومات مغلوطة للرئيس هادي أدت إلى تعيين معين على راس الحكومة ورسمت احلام وردية لتحسين الاقتصاد وهو مالم يتحقق.
المصادر أكدت ان السعودية جمدت اعمال سفيرها في اليمن في ملف المفاوضات وأبقته في الجانب الإنساني فقط وكلف محمد عبيد القحطاني مسئولة عن الملف اليمني ومتابع لاتفاق الرياض بين الشرعية والانتقالي.
الجدير ذكره ان السفير ال جابر غاب عن المفاوضات في الفترة الماضية وعن اللقاء الذي جمع الامير خالد برئيس هادي.