قال نائب وزير خارجية ميليشيا الحوثي حسين العزي عبر حسابه على تويتر  أنه ‏يبقى شلال الأكثر خطورةفي الإنتقالي .

واضاف إن رفضه لملحقية الرئيس هادي   هو المتوقع واذا تم ذلك  فسيكون له مابعده .

وتابع قد يقاتلنا نعم لكنا نعرف أيضا أنه لا أثقل ع صدره من رؤيةعفاشي أوإخونجي في عدن لذا كانت عودته خطأً قاتلا .

وقال العزي  وأنصح بنفيه مجددا لقد كان زميل الأنصار أيام معتقلات عصابة٧/٧ونعرف كيف يفكر .

هذا وكانت هناك ردود على تغريدة العزي من عدد من السياسيين والصحفيين والإعلاميين والناشطين فقد رصد محرر المشهد الدولي بعض منها :

فقد كان رد الصحفي والإعلامي كامل الخوداني كالتالي : 

‏‎تصدق بالله بعد انتفاضة ديسمبر زارنا انا والخمسه الصحفيين العفافييش اللي قد كنا وصلنا عدن يشوف ايش نحتاج وارسل طقم عسكري لبوابة الفندق اللي كنا به لو نحتاج شي .

وتابع قائلا : وتصدق بالله ان معزوفتكم هذه السامجه بتحريض هذا ومديح هذا واثارة هذا ضد لإثارة الصراع مابين اليمنيين هذا اصبحت ممله ومكشوفه

فيما قال ابوثريا السلفي ‏‎الناس قد اتفقوا على اجتثاثكم وأيامكم أصبحت معدوده أن صدقوا واخلصوا نياتهم

هذا وقد قال الصحفي مالك بن ربيعه ‏‎من الّلافت للإنتباه في تغريدات الصف القيادي الأول للإنقلاب " بأنها تستهدف بث التفرقة والتخلّل من الشقوق، ومحاولة نزع الثقة بين الأطراف المناهضة للحوثيين، ولكن مايجب أن يعلمه حسين العزي وأمثاله: بأن أوراقكم باتت مكشوفة، وأصبح الكل يعرف أساليبكم القذرة، ومهما طال الظلم " سينتهي.

وتابع بن ربيعه قائلا ‏‎أما حسب قولك العفافيش والإنتقالي، فقد توحدوا وحزموا أمرهم لإستعادة جمهوريتهم المسلوبة، وتحرير بلادهم التي أصبحتم تتفاخرون بأنها أصبحت ولاية فارسية، وبات السفير الإيراني الرجل الأول في إدارة شئون الولاية، وإعطاء الأوامر بإطلاق الصواريخ على اليمنيين، وأنتم عباره عن حاميه عسكريه.