علامة فاصلة بين مرحلتين في تعزية العميدين أحمد علي عبدالله صالح وطارق صالح باستشهاد الشيخ ربيش العليي

قبل 3 سنة | الأخبار | أخبار محلية
مشاركة |

قال الباحث والكاتب اليمني، عادل الأحمدي، إن تعزية العميد أحمد علي عبدالله صالح، والعميد طارق محمد عبدالله صالح، باستشهاد الشيخ ربيش العليي، هي علامة فاصلة بين مرحلتين.

وأضاف الأحمدي في تغريدة له على “تويتر”: “إن تعزية العميدين أحمد علي وطارق صالح، باستشهاد الشيخ ربيش العليي، هي علامة فاصلة بين مرحلتين يطوى بموجبها ملف الماضي بأوجاعه المُقعِدة، ويفتح فيه ملف المستقبل بأبوابه المُشرَعة”.

وأختتم الأحمدي بقوله؛ شكرا لدمك الزكي - الشيخ ربيش العليي - الذي وحّد الجمهوريين، وشكرا للعميدين أحمد وطارق، ولا عزاء للإمامة.

وفي وقت سابق أجرى الأخ أحمد علي عبدالله صالح اتصالاً هاتفياً بالأخ الشيخ نبيل العليي، عزّاه فيه وآل العليي كافة في استشهاد الشيخ ربيش علي وهبان العليي عضو مجلس النواب، الذي استشهد في محافظة مارب وهو يؤدي واجبه الوطني دفاعاً عن الثورة والجمهورية ومكاسبها الوطنية بوجه ميليشيا الكهنوت الحوثية.

كما بعث قائد المقاومة الوطنية، عضو قيادة القوات المشتركة في الساحل الغربي العميد الركن طارق محمد عبدالله صالح برقية عزاء، إلى رئيس مجلس النواب الشيخ سلطان البركاني في استشهاد عضو المجلس عن كتلة الإصلاح النائب ربيش علي وهبان العليي، وإلى شقيق الشهيد، نبيل العليي.

واستشهد عضو مجلس النواب عن كتلة الإصلاح النائب ربيش علي وهبان العليي، الأربعاء، وهو يقود هجوماً للقوات الحكومية ضد مليشيا الحوثي بمحافظة مأرب شرقي اليمن.

الظاهرتان المناخيتان إل نينيو وإل نينيا

لا تعليق!