حسب مصادر : مايجري في الرياض ليست مفاوضات وانما ضغوط سياسية في معارضة رئيس الجمهورية لاي مناصفة حكومية لعصابات الانتقالي

قبل 3 سنة | الأخبار | أخبار محلية
مشاركة |

قالت مصادر في الرياض أن مايجري هي ضغوط سياسيه على رئيس الجمهورية عبدربه منصور هادي للموافقه على حكومة مناصفة بين مليشيات ناشئه وعصابات نهب وسلب ولكن رئيس الجمهورية رفض ذلك ولم يوافق عليه فيما حاولت لجنة الوساطة التي يقودها السفير السعودي محمد ال جابر إصرارها على تنفيذ ذلك دون الرجوع إلى الرئيس بموافقة سلطان البركاني الذي يشغل رئيس مجلس النواب بمباركة من التحالف وليس من أعضاء النواب فيما لازالت تمارس على رئيس الجمهورية ضغوط وقد تناولت منصات التواصل الاجتماعي بعض من هذه الضغوطات وكشفها  منها أن الرئيس سيدفع رفضه هذه المره سيكون سقوط محافظة مأرب بايدي الحوثيين هو ضريبة رفضه وعناده وسقوط اخر حصون شرعيته .

هذا وقد تناولت منصات التواصل الاجتماعي فشل رئيس مجلس النواب الشيخ سلطان البركاني الذي كان من المفروض أن تكون له كلمه وطنيه ووقفة للوطن ولكن أصبح اداه ويريد أن ينقلب على رئيس شرعي ويدعم الانقلاب حسب المصدر  .

وقالت المصادر بأن مايجري في الرياض ليست مفاوضات ولا إنجاح لاتفاق الرياض وانما ضغوط على القيادة السياسية اليمنيه وهو ما اخر اي اعلان رسمي بتشكيل حكومه جديده 

وقالت المصادر بأن السفير السعودي محمد ال جابر خلال الساعات القادمه هو ومن معه ممن باعو أنفسهم بأنهم سوف يصدرون قرار بتوافق مع الانتقالي بدون الرجوع لرئاسة الجمهورية وسوف ينشر عبر قناة اليمن الفضائيه والعربيه والحدث بأنه صادر بموافقة الأطراف وتحت شعار إنجاح اتفاق الرياض 

وناشد اليمنيون رئيس الجمهورية عبدربه منصور هادي بان لايسكت وان يرجع إلى مأرب فوجوده هو ودولته فيها يعتبر دعم لحمايتها وان الشعب اليمني سيكون حواليه واسترداد القرار السياسي وهيبة الدوله 

 

الظاهرتان المناخيتان إل نينيو وإل نينيا

لا تعليق!