سقطرى يمنيه والصمت والحياد خيانه شاهد امال وطن كيف تتلاشء بسبب صمت رئيس الجمهورية

قبل 4 سنة | الأخبار | أخبار محلية
مشاركة |

عندما خابت الآمال في حكومة معين عبدالملك وفساد وفشل رئيس الوزراء وما رافقها من تدهور أوضاع المواطنين وتدهور الأوضاع والخدمات العامة وتدهور العمله ناهيك عن نهب أموال الشعب وأراضي وعقارات الدوله فقد غادر رئيس الوزراء معين عبدالملك عدن وهو لم يقدم لها ابسط الأشياء حينها علق الشعب الآمال على رئيس الجمهورية عبدربه منصور هادي حينها ينظر له الشعب أنه المخرج الوحيد كانو ينتظرون من رئيس الجمهورية إقالة الفاسدين إقالة حكومة معين عبدالملك وهو على رأسها .

خلال ذلك قدم عدد من الوزراء وعدد من المستشارين وعدد من المسؤولين وعدد من واجهات المجتمع وسياسيون اقتراحات وبرامج إصلاحات أولها إقالة معين عبدالملك وحكومته وتشكيل حكومة كفاءات وطنيه قادرة على قيادة المرحله ولكن يافصيح لمن تصيح .

بالأمس سقطت عدن بيد الانتقالي واليوم هاهي سقطرى تسقط بيد مليشيات الإمارات ورئيس الوزراء في صمت وهذا الصمت يعتبر خيانة عظمى للوطن 

فيما لازالت الآمال على رئيس الجمهورية أن يتحدث أن يكسر حاجز الصمت المريب الذي ملازمه حتى لا يخيب امل وطن 

‏كان الكثير يضع الامل بمواقف ألرئيس لتغيير المعادلة لكن اليوم ذابت وانتهت الامال واصبح الشعب ينظر لـ هادي كخصم وجزء من المؤامرات على الوطن انتهت شعبيته وتساقطت كل اوراقه  

أبرز ما جاء في لقاء معالي الدكتور شائع محسن الزنداني مع قناة سكاي...

لا تعليق!