عقلية المناكفات الصغيرة وتصفية الحسابات ماتزال سيدة الموقف بمجلس النواب اليمني وهذا دليل واضح على فشل البرلمان

قبل 4 سنة | الأخبار | أخبار محلية
مشاركة |

يتساءل العديد من الناشطين السياسيين والإعلاميين والمتابعين الأوضاع ومايحدث في اليمن ووسط مناشدات ومطالبات أبناء اليمن اين مجلس النواب من مايحدث في عدن والمحافظات المحرره

اين هيئة رئاسة مجلس النواب من حكومة معين الفاسده ؟

وقال الكاتب والمحلل السياسي  عادل دشيلة عبر حسابه على تويتر

‏عقد مجلس النواب اليمني أول جلسة له في إبريل العام الماضي بسيئون وتم

انتخاب هيئة رئاسة للمجلس، بعد ذلك رفعت الجلسة لبعد عيد رمضان ومنذ ذلك

الحين لا نعلم أين غطس البرلمان! هذا دليل واضح على فشل البرلمان وأن عقلية

المناكفات الصغيرة وتصفية الحسابات ما تزال سيدة الموقف! ‎وقال آخرون ابن موقف رئيس مجلس النواب سلطان البركاني من المفروض ينظر لفساد حكومة معين عبدالملك ولكن مما قاله قياديون بأن رئيس مجلس النواب والحكومه هم راي واحد واتفاق واحد بيد الإمارات العربية المتحدة محرك تنفيذ أوامر  

بينما طالبت كتل سياسية وقيادات وطنيه بأن يصدر النواب بيان يوضح موقفهم الوطني الثابت أمام مايحدث بدون الرجوع الى رئاسة مجلس النواب 

وهذا حق من حقوق كل عضو وطني حر بمجلس النواب فيما دقت ساعة الصفر لإثبات وجود كل شخص وقال آخرون يكفينا هوان وسكوت 

فيما طالبو آخرون رئاسة مجلس النواب أن تظهر للعالم والوطن ثبات والاقدام بقرارات قويه ومساءلة حكومة الفساد التي بالأمس أثبتت عدم قدرتها وعودتها للوطن فهل تستحق أن تبقى وسط مظاهرات في عدن رافضة عودتها 

أبرز ما جاء في لقاء معالي الدكتور شائع محسن الزنداني مع قناة سكاي...

لا تعليق!