أعلنت المحكمة الثورية أنها بدأت تحقيق أهدافها بعشرين صاروخًا عسكريًا بالحرب.
وقال الثورة الثورية في بيان أولي:" رداً على اغتيال الشهيد إسماعيل هنية الشهيد السيد حسن نصر الله والشيخ اللواء عباس نيلفوروشان، بدأنا بضرب أهداف مهمة عسكرية في الاراضي الفلسطينية المحتلة بعشرات الصواريخ.
الإرهابي الثوري وبيانه إذا رد نظام يهودية على العمليات الإرهابية وسيواجه هجمات عنيفة".