انطلقت حملة يطلقها ناشطون واعلاميون لكشف حقيقة زعيم المليشيا الحوثية الإرهابية عبدالملك الحوثي .
هذا ووجهو دعوة لكل الناشطين للتفاعل مع هذه الحملة التي انطلقت قبل لحظات جاء فيها : الزملاء الأعزاء جميعًا
نأمل منكم التفاعل مع الحملة التي يطلقها ناشطون وإعلاميون لكشف حقيقة عبدالملك الحوثي، وأنه مجرد بوق وعبد مطيع لملالي إيران، وأنه ليس سوى نائحة ثكلى، وأن حماقته جرت الويلات على اليمن منذ خروجه من الكهف والقيام بمناورات عسكرية على حدود المملكة وهو ما يشكل تهديدا على أمنها، وبرعونته دمر اليمن خدمة لأسياده ومموليه، وأن قرارات البنك المركزي لتوحيد العملة والحفاظ على الاقتصاد جعلت يخرج بتلك التهديدات ضد الأشقاء في المملكة،
وهو ما يؤكد رغبته في عودة الحرب التي يقتات هو وميليشياته منها وعليها، وأنه بذلك ينسف كل المساعي الدولية لإحلال السلام.
هاشتاق الحملة:
#عبدالملك_الحوثي_متحفن_فارسي
وتوقيت الحملة: اليوم الثلاثاء 9 يوليو 2024م العاشرة مساء
هذا وستكون موجهات الحملة ورسائلها:
كما يلي :
المتحفن عبدالملك الحوثي برعونته وحمقه دفع ميليشياته بعد انقلابه إلى استعداء السعودية، والقيام بتهديد أمنها خدمة لأسياده في إيران، واليوم يعاود نعيقه وتهديداته؛ معلنا بذلك رغبته في عودة الحرب ورفض جهود السلام، وتأكيد على أنه يموت في السلام، ولا يقتات إلا على الحرب وفي الحرب، وتلك طبيعة الجماعات الإرهابية.
المتحفن محتجب في مخبئه، يتحدث من وراء حجاب أو من كهف لا يأمن فيه على نفسه، وهو ما يؤكد إدراكه أن الشعب يرفضه ولا يقبله، ويكشف كذلك عن ضعفه وعجزه عن مقابلة الجمهور. في صعدة سابقا ومنذ ظهور أسرة الحوثي بدأت مسيرتها في القرى وعبر جدهم بدر الدين بالذهاب إلى البيوت لينشد منهم حفنة من الحبوب يسد بها جوعه وكان يطلبها باسم تصدقوا على عيال النبي، ومن حينها أطلق أهالي صعدة عليهم اسم المتحفن، وأصبحت صبغة ولقب يتداوله أهالي القرى عن أسرة الدجال عبدالملك الحوثي وينادوهم بها، وهو مستمر بهذه الشحتة وامتهانها ولو على حساب مصالح الشعب اليمن والمتاجرة بالشعارات والوهم.
من متحفن مطلب إلى دجال دين إلى مدعي نسبة للنبي صلى الله عليه وسلم إلى قاطع طريق ولص ومدمر إلى إرهابي قاتل هذه مسيرتهم وتاريخهم.
نرفض الحوثية لأنها جسمٌ غريب علينا منذ جاءت وحتى اليوم. أي لم "تَـتَـيْمـننْ". فلا تزال منذ يحيى حسين الرسي ــ المؤسس الأول مع رفاقه من الجيل والديلم ــ فارسيةَ الهوى والهُوُية، وكما انتمى الرسي إلى فارس عدوة العرب قديما، فإن عبدالملك الحوثي اليوم ينتمي لإيران الخمينية نفسها، عدوة العرب والعروبة والإسلام.
المتحفن عبدالملك الحوثي ليس أكثر من ممثل على خشبة المسرح والمشهد السياسي، ارتضى أن يكون واجهة لعصابة إرهابية تؤدي دورًا معنيًا، رغم ضعف أدائه، وظهوره المضحك مرددًا هرطقات وتهديدات ضد المملكة هو يعلم أنه عاجز عن تنفيذها. المتحفن عبد الملك الحوثي تصدره إيران كعلم في عقيدة الولاية العنصرية؛ لأنه وحده رضي أن يكون دمية وقفاز تستخدمه وقت الحاجة.
التاريخ يعيد نفسه، فكما استعان الرسي برفاقه من الجيل والديلم، يستعين الحوثي ومنظومته الإمامية اليوم بإيران وأذنابها لقتل اليمنيين والتنكيل بهم، وقد تجاوز ذلك إلى تهديد دول الجوار بدواعي مذهبية وطائفية تخدم الأجندة الإيرانية.
المتحفن عبد الملك الحوثي ليس إلا بيدق في يد إيران، وكل خطوة يقوم بها تأتي بتوجيهات من طهران؛ فهو ليس إلا نائحة ثكلى وبوق لغيره
المتحفن عبدالملك الحوثي الأرعن لا يهمه سوى إرضاء أسياده ومموليه وصانعي مشروعه، ولا علاقة له بالشعب ومصالحه، أو الحفاظ على العلاقة مع جيرانه.
قرارات البنك المركزي الرامية إلى المحافظة على اقتصاد البلد، وتوحيد العملة، وإيقاف النهب الحوثي، أخرجت المتحفن عبدالملك الحوثي من كفه الذي يختبئ فيه، وجعلت يهذي بلا شعور، ويرفس يمنة ويسرة كالتيس المذبوح.
إضافة الى ذلك مايكتبه الناشطون والمتفاعلون من حقائق لكشف حقيقة الحوثي أمام العالم .