المشهد الدولي ينفرد بنشر تفاصيل استعدادات خلية إعلامية مدعومة من الميليشيا الحوثية لشن هجوم على اربع شخصيات يمنية رئيس الوزراء على راسها (تقرير )

قبل سنة 1 | الأخبار | تقارير
مشاركة |

المشهد الدولي: خاص 

 

كشف مسئول الرصد في موقع المشهد الدولي عن تفاصيل استعداد خلية اعلامية مدعومة من الميليشيا الحوثية لشن حملات اعلامية ضد رئيس الوزراء الدكتور معين عبدالملك، ووزير النقل عبدالسلام باحميد، وسفير المملكة لدى اليمن محمد سعيد آل جابر ومدير مكتب رئيس الوزراء انيس باحارثة وقيادات في المجلس الانتقالي الجنوبي.

 

 

وحصل مسئول الرصد في الموقع على معلومات مظلله تستهدف رئيس الوزراء ووزير النقل فيما يخص عدد من الموانى اليمنية ونشر اخبار كاذبة تستهدف قيادات المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة، عن طريق فلاشات وانجرافيك والتجهيز لهاشتاغ ومساحات في توتير مع بث برامج تلفزيونية ومقابلات صحفية في كل من قناة المهرية والتي تحصل على دعم من الناطق الرسمي باسم جماعة الميليشيا الحوثية محمد عبدالسلام، وحمود المخلافي ولديها مقر وسكن للموظفين من الحكومة التركية وميزانية تفوق ميزانية الاعلام الرسمي.

 

 

وحصل مسئول الرصد في الموقع على اخبار بعد التاكد من صحتها والتدقيق فيها وجد ان الهدف منها حملات اعلامية مظلله تريد شق الصف والتظليل والنيل من رئيس الوزراء، كما نصت الرسالة التي حصل عليها الموقع تحريض باهاشتاغ #اقاله_معين_عبدالملك 

 

 

ويتزعم هذه الحملة المسئول الحكومي السابق مختار الرحبي وانيس منصور وياسر اليماني ولهم ارتباطات بالميليشيا الحوثية وجماعة الاخوان المسلمين، إلى رجال اعمال فقدوا مصالحهم جراء الاجراءات والاصلاحات التي قام بها رئيس الوزراء مؤخرا وتفعيل لجنة مكافحة الفساد وجهاز الرقابة والتفتيش وتفعيل العمل المؤسسي والحفاظ على وحدة الصف.

 

 

واشار مسئول الرصد إلى  ان الحملات التي من المتوقع ان تبدأ يوم الاحد سوف تستهدف رئيس الوزراء معين عبدالملك واتهامه بالفساد، حيث تم تبادل عدد من الرسائل وفيها تعليمات وانجرافيك وفلاشات يتواكب مع تغطية لقناة المهرية وبلقيس ومواقع تابعة الميليشيا الحوثية والاخوان المسلمين، كما نصت التعليمات التي تم توزيعها على نشر اخبار تهدف الى شق الصف الوطني ونشر اشاعات وتصريحات محرفة لمسئولين ضد بعضهم، كما اظهار خلاف بين رئيس الوزراء ورئيس مجلس القيادة الرئاسي وبعض اعضاءه ودعمه من قبل البعض الآخر. 

 

 

وتاتي الحملات التي يعمل لها جناح ضد الدولة ومؤسساتها ورفض المشاركة في مشاورات الرياض بهدف شق الصف الوطني وخدمة الميلشيات الحوثية ومن يقف معهم بالسر والعلن.

الظاهرتان المناخيتان إل نينيو وإل نينيا

لا تعليق!