بعد الزج بهم في معركة مأرب الاخيره شاهد صورة اصغر طفل يمني لقي حتفه وهو يقاتل مع ميليشيا الحوثي بعد اغراءات من محمد البخيتي لأطفال ذمار (صورة)

قبل 3 سنة | الأخبار | أخبار محلية
مشاركة |

بعد الإفلاس المالي والمعنوي لميليشيات الحوثي الارهابيه اصبحت مكشوفه لدى كل اليمنيين وخاصة بعد معركتهم الخاسره الاخيره في مأرب اصبحت تنهب المواطنين تحت مسمى دعم جهادي وجعلت من قيادات لها مثل القيادي محمد البخيتي محافظ ذمار المعين منهم أن يعلن بدعم ومساندة لهم في قتال اهلهم وإخوانهم قبائل مأرب المدافعون عن محافظتهم لحيث لازال محمد البخيتي يزج بأبناء ذمار وخاصة الأطفال فقد رصد محرر المشهد الدولي صورة  تداولتها منصات التواصل الاجتماعي لأحد الاطفال ويدعى محمد احمد محمد الذي لقي حتفه وهو من الأطفال صغار السن هذا ولازال محمد البخيتي يزج باطفال محافظة ذمار ويعلن دعم الحوثي فيما بعض من قبائل ذمار بعد مقتل أطفالهم في مأرب أعلن النفير على البخيتي ودعو إلى قتله لحيث وميليشيا الحوثي لم تسلم جثث ابناءهم الذين ابتلعتهم صحراء مأرب 

 

 

هذا وقد اختطفت ميليشيا الحوثي الانقلابية في محافظة ذمار، وسط اليمن، 10 أطفال من مديريتي جهران وميفعة عنس، تمهيداً لنقلهم إلى جبهات القتال، دون علم أسرهم أو مراعاة لأعمارهم.

وأفادت مواقع إخبارية يمنية، بأن مجموعة تابعة لميليشيا الحوثي، بقيادة أحمد لقمان (أبو الزهراء) وعبد العزيز الهمداني، اختطفت خمسة أطفال من قرية "صنعة" بمديرية جهران، ونقلتهم إلى جهة مجهولة.

ونقلت عن مصادر محلية، قولها، إن الأطفال المختطفين هم: شعيب أحمد مهاجر (13عاماً)، وسعد عبدالله جعدان (12 عاماً)، وزيدان ناجي الوجية (12عاماً)، ومحمد ناصر الهمداني (14عاماً)، وحافظ محمد حسن المجاهد (14عاماً).

وفي مديرية ميفعة عنس، بالمحافظة ذاتها، أقدمت الميليشيات الحوثية، على اختطاف خمسة أطفال آخرين من قرية "حصن قديد".

 

إلى ذلك، قالت مصادر محلية، إن كلاً من رماح غازي عبدالله محمد (14عاماً) وأحمد صلاح محمد اللذع (15 عاماً) وعلي محسن محمد (13عاماً) وحامد حامد أحمد (13عاماً) وجواد بشير قديد (14عاماً) تعرضوا للاختطاف من قبل عناصر ميليشيات الحوثي.

 

وأضافت المصادر أن القيادات الحوثية المسؤولة عن اختطاف الأطفال الخمسة، هم أحمد علي الحماطي (أبو عامر) وعادل مطهر، ويحيى عبدالوهاب الديلمي (أبو علي).

وأوضحت المصادر أن الميليشيات نقلت الأطفال الخمسة إلى ملعب ذمار الرياضي (يعد مركز لعمليات الحوثيين والإمدادات) مساء الجمعة، قبل نقلهم إلى جهة مجهولة.

 

اختطاف عشرات الأطفال ورصدت المصادر، اختطاف الميليشيات لـ 39 طفلاً في عدد من أحياء ومديريات محافظة ذمار خلال الأسبوع الأخير من شهر فبراير الماضي، بعد اختطاف الميليشيات لـ17 طفلاً في الأسبوع الثالث من الشهر ذاته.

 

الحوثي يستغل أطفال اليمن

 

وتشهد مديريات محافظة ذمار، عمليات استقطاب كبيرة للمراهقين، واختطافات مستمرة للأطفال، حيث تجوب قيادات الميليشيا بقيادة محمد البخيتي  قرى وأحياء المدن والمديريات، في عملية تجنيد واسعة، تستهدف بدرجة أساسية الأحياء والقرى الأشد فقراً والمكتظة بالسكان، حيث تستغل الجماعة حاجتهم للمساعدات للتغرير بهم وإجبارهم على القتال في صفوفها بعد اختطافهم.

 

تجنيد إجباري كما جندت الميليشيا بشكل إجباري العشرات من المهمشين (غالبيتهم أطفال) خلال الأشهر القليلة الماضية.

 

وتُتهم ميليشيات الحوثي، بتجنيد الأطفال، وتقول الحكومة إن وتيرة التجنيد تصاعدت في ظل الخسائر الكبيرة التي تتلقاها شرق صنعاء.

 

وسبق أن وثق تقرير الخبراء الدوليين التابعين للجنة العقوبات بمجلس الأمن الدولي، الصادر في يناير الماضي تجنيد ميليشيا الحوثي لعدد من الأطفال تتراوح أعمارهم بين 12 و15 عاما.

 

وبحسب التقرير الأممي فقد زجت الميليشيا بالأطفال المختطفين للقتال في صفوفها، بعد أن قامت باختطافهم إما من المنازل أو من المدارس أو عن طريق استدراجهم إلى فعاليات ثقافية، وفقا لما تضمنه التقرير.

 

الظاهرتان المناخيتان إل نينيو وإل نينيا

لا تعليق!